تاريخ التسجيل : 01/01/1970
| موضوع: * * * * * * * ما هو موقف شيوخنا ومن يؤمن بحياة المسيح عليه السلام حياً في السماء الجمعة فبراير 10, 2012 8:27 pm | |
| الأمةُ التي ضحكت من جهلها الأُممُ ، ويا أُمةً ضحكت على جهلها الأُممُ ، ويا أُمة ما فهمت كتابها ولا فهمت ما قاله رسولها وما كان يقصده ، ويا أُمةً لو دخلوا جُحر ضبٍ لدخلتموهُ خلفهم ..............كُل عالم أو شيخ ضلل الأُمة وحجب الحقيقة عنها فهو شرٌ من تحت أديم السماء...............إلى الشيوخ الذين أتبعوا المسيحيين ويؤمنون كإيمانهم بأن المسيح عليه السلام حيٌ في السماء"وافق شنٌ طبقة"، كما هي الحياةُ لله الحي ، وسيعود آخر الزمان ، للمسيحيين كإله ورب وسيحكم على المُسلمين ومن لم يقبلوه في حياتهم كإله ورب ومُخلص وحامل للذنوب والخطايا ، وهُم " الجداء أو الجديان " ويُدينهم ويقذفهم في بُحيرة الكبريت المُتقده ، ويأخذ من قبلوه في حياتهم كمخلص ، وهو لم يُخلص نفسه ولجا إلى الله بدموع كقطرات الدم ليُخلصه من تلك الكأس ، والمسيحيون هُم " الخراف " معه إلى السماء حيث الغُرف التي أعدها لهم ................ بينما المُسلمون ينتظرونه ليُجدد لهم دينهم ويقتل دجالهم......إلخ ..............وربما يحدث نزاع وعراك شديد بين الطرفين هل هو مُجدد أم هو الإله والرب والخالق................ما رأيكم بهذه الآيات الكريمات يا شيوخنا الأفاضل ، وبحديث رسول الله الأكرم ، هل هُما ؟؟؟؟!!!!.................أم أن الوهم وما أوجده من بدلوا بعد رسول الله وغيروا هو الذي لا صحة لهُ بل فيه كُل الإساءة لهذا الدين ولرسول الله ولما جاء به..................قال سُبحانه وتعالى...............{وَإِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ }{مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداًمَّا دُمْتُ فِيهِمْفَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }المائدة117 -118 ................هذا القرءان يجب أن يكون فاعلاً إلى قيام الساعة ، أي بعد رجوع مُتسردب السماء .......... إذا رجع من يقبع في السماء والذي لهُ لحد الآن 1978 عام ، ولا يدرون متى سيعود ولن يعود ، لأنه لا عودة للا وجود ، ولمن هو ليس موجود ...................ولوعاد ولنفرض جدلاً تحققت تلك الخُرافات العجائزية والخزعبلات فإنه "وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً " سيكون شهيداً وعالماً بما حدث بعده وعبر ال 1978 عام هذا لو عاد مثلاً هذا العام ، وسيعلم بأنه دُعي إبنُ الله بل وكبرت وكبروها " وكبُر إدهم " حتى قالوا بأنه هو الله ، وبأنه هو ربهم وخالقهم ورازقهم ، وبأنه الأول والآخر.....إلخ ، وسيعلم وسيُخبر بكُل ما حدث .........................نسأل الشيوخ وكُل من يؤمن بحياة المسيح عليه السلام.................كيف سيقول عيسى إبنُ مريم لله يوم القيامة ، أي بعد أن عاد للأرض ، وعلم بكُل شيء حدث ، ثُم مات فيها ودُفن كما يتوهمون في الروضة الشريفة ، ثُم يُبعث مع الخلائق للسؤال والحساب ...................سوف يُسأل ...............إذا كان جوابه عندما يُسأل وسؤال الله لهُ هو " ....أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ...."................إذا كان الجواب هو..................{مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداًمَّا دُمْتُ فِيهِمْفَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }المائدة117..................فسيكون بأن المسيح عيسى إبنُ مريم لم يُجب الإجابة الصحيحة وقد كذب على الله " وحاشى " لأنه كان شهيداً عليهم عندما عاد ووجدهم يتخذونه ووالدته إلهين من دون الله ، منهم من يؤلهه هو ووالدته ومنهم من يعتبرها والدة الإله ، وبأنها صعدت وجلست على يسار الله ، وابنها يجلس على يمين الله ، وهي والدة الله ، ولا يدرون من هو الله ، هل هو الذي في الوسط أم من يجلس على اليمين ....................والجلوس لهُ ما يُقارب 1978 عام ، والجالس مُستمر بالجلوس ، ومات المليارات ممن ينتظرون الجالس لينزل ، وسيموت المليارات من المُنتظرين ، والجالس لم ينزل ولن ينزل ، لأنه مات وشبع من الموت كغيره ممن مات معهم ......................أو أن إجابته التي هي وستكون هي : - .................{مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداًمَّا دُمْتُ فِيهِمْفَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }{إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }المائدة117 – 118.................عَلَيْهِمْ شَهِيداًمَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ.............وبالتالي فهو قد مات وتوفاه الله عند نهاية رسالته وفي نهاية شقها الثاني عن 120 عاماً ، حيث بلغ الكهولة والوجاهة فيها وآمن به من تبقى من بني إسرائيل أو بقية الخراف الضالة التي بُعث لها ، والتي كان من السهولة إنتقالها للإسلام والإيمان برسالة سيدنا مُحمد ، بعد أن أعدهم وهيئهم لذلك{ وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِإِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِقَبْلَ مَوْتِهِوَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً }النساء159................واحدة من إثنتان إما .............أن هذا القرءان وما أنزله الله فيه............." وحاشى والعياذُ بالله "..............أو أن المسيح عليه السلام مات وتوفي بعد أن أكمل رسالته ، كما يموت البشر ولا علم لهُ بما حدث بعده لقومه من بني إسرائيل وما حدث معهم ..............ولو كان حياً وحتى لو كان في السماء ، وكونه من البشر والناس كان يجب عليه أن ينزل ويؤمن برسول الله ويتبعه ويُبايعه وينصره ، أليس هو من كافة الناس ................{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }سبأ28..............ولذلك فإن القول بحياته في السماء هو موافقة للمسيحيين ومُعتقداتهم الضالة التي أوجدها لهم اليهود وبولصهم ، ولذلك لا نص قرءاني ولا نص نبوي أخبر عن أن المسيح عليه السلام حيٌ في السماء ومرفوع عند الله .*******************************************************نأتي للحديث النبوي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :-.........." قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ……ألا وإنه يجاء ( يوم الحشر) برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات اليمين وذاتالشمال فأقول يارب أصحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول كما قالالعبد الصالح ( وكنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيبعليهم ) فيقال إن هؤلاء لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم "................البخاري - كتاب التفسير - باب وكنتُ عليهم شهيداً ما دمتُ فيهم.....................رسول الله ونبيه الأكرم صلى اللهُ عليه وسلم يقطع الشك باليقين بوفاة المسيح عليه السلام وموته على هذه الأرض ، وغيابه بالموت الذي جعله لم يدري بما حدث بعده من قومه ومن بُعث لهم وهُم اليهود " بني إسرائيل "..........ويؤكد رسول الله بأن جوابه سيكون نفس جواب المسيح عليه السلام ، فكما غيب الموت والوفاةُ المسيح عليه السلام ، وجعله لا يعلم بما حدث بعده ، غيب الموت سيدنا مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم وجعله لا يعلم ماذا حدث بعده لأمته . .................فيكون جواب سيدنا مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم هو نفس جواب المسيح عليه السلام عن قوميهما................وكنت عليهم شهيداً ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيبعليهم****************************************************قال سُبحانه وتعالى................{إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْوَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }آل عمران 55 ...............{وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً }{ بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً } النساء158-159........................إذا تم فهم من فهم النص القرءاني وفهم كلام الله ووحيه هُنا بأن الله رفع المسيح عليه السلام إليه ....................إذا عاد المسيح للأرض تلك العودة الميمونة ، وعاش وكما فهموا ، ومات ودُفن في الأرض...............وإذا عاد المسيح عليه السلام وفعل ما تخيله من تخيل من لم يفهم رسول الله ولم يفهم كلامه وأحاديثه وما رمى إليه ...............ما هو موقفنا كمسلمين وموقف مشايخنا من هذا القرءان ، الذي سيبقى فاعلاً إلى يوم القيامة على أن المسيح عليه السلام مرفوع عند الله .................هل سيبقى المُسلمون يُرتلون هذا القرءان ويتدبرونه ويؤمنون بما فيه ، على أن المسيح حيٌ في السماء..............أم أنه بحاجة للتعديل ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!! " وحاشى والفُ حاشى "....................وفي الحقيقة عندهم هو مدفون وتم دفنه في الحجرة الشريفة ، هذا إذا سمح ملياري ضال ومُضلل أضلهم اليهود وبولص ، سمحوا بأن يُدفن إلههم وربهم هُناك " وربما يحدث نزاع هائل وتحدث حرب عالمية بسبب ذلك "..................إذا عاد المسيح عليه السلام ، فسيشهد ويكون شهيد وراقب ما قد حدث بعده ، من نسبته أنه أبن لله ثُم بأنه هو الله وتأليهه من دون الله ......إلخ...............ما موقف من يؤمن بذلك مع نصوص قرءانية كثيرة تؤكد أن البشر حياتهم وموتهم سيكون على هذه الأرض ولا حياة لهم على غيرها .....................روىالزهريعنعمرو بن شعيبعن أبيه عن جده قال بأنه: -.......سمع النبي صلى الله عليه وسلم قوم يتمارون في القرءآن فقال : إنما هلك من كان قبلكم بهذا ، ضربوا كتاب الله بعضه ببعض ، وإنما نزل كتاب الله يصدق بعضه بعضا , ولا يكذب بعضه بعضا ، فما علمتم منه فقولوا ، وما جهلتم منه فكلوه إلى عالمه...............فما علمتم منه فقولوا........... وما جهلتم منه فكلوه إلى عالمه.........عناد رسول الله والإصرار على الفهم والتفسير الكامل لكتاب الله " فهم الكتاب والسُنة بفهم سلف الأُمة "...............وأين هُم وفهم سلف الأُمة ، هل ورد أن رسول الله أو أحد صحابته الكرام قال بأن المسيح حيٌ في السماء ، لو كان هذا الفهم عندهم ، لما تُوفي رسول الله ، لعزوا أنفسهم وقالوا إنه ذهب إلى السماء كما ذهب المسيح .............ضربوا كتاب الله بعضه ببعض ، وإنما نزل كتاب الله يصدق بعضه بعضا.............................فما علمتم منه فقولوا ، وما جهلتم منه فكلوه إلى عالمه.........وروىأيوبعنابن أبيمليكةقال : سئلأبوبكر الصديقرضيالله عنهعن آية : فقال: -...." أي أرض تقلني وأي سماء تظلني ؟ وأينأذهب ؟ وكيف أصنع إذا أنا قلت في كتاب الله بغير ما أراد الله به ؟ "...........لقد قالوا في كتاب الله بغير ما أراد الله أيُها الصديق ، ففهموا رفع المكانة والقدر والإنقاذ من تلك الميتة اللعينة المشينة ، بأن لله مكان مُحدد ورفع المسيح عليه السلام إليه ، هل قُلت أيُها الصديق أو فهمت كلام الله بأنه رفع المسيح إليه وإلى السماء ............لقد فهموا كلام رسول الله على حرفيته ، وما فهموا ما عناهُ رسول الله وما قصده في الكثير مما تحدث عنهُ ...................وقال الصادق المصدوق صلى اللهُ عليه وسلم ، والذي لا ينطقُ عن الهوى ، والذي وعد اللهُ أن يضع كلامه في فمه " والرواية عن الصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنهُ " ................" ستكونُ فتنٌ " قُلتُ فما المخرج منها يا رسول الله ؟ قال : -........" كتابُ الله فيهِ نبأُ ما قبلكم ، وخبرُ ما بعدكم ، وحكمُ ما بينكم ، وهو الفصلُ وليس بالهزل ، من تركهُ من جبارٍ قصمه الله ، ومن إبتغى الهُدى في غيرهِ أضلهُ الله ، وهو حبلُ الله المتين ، ونورهُ المُبين ، وهو الذكرُ الحكيم ، وهو السراطُ المُستقيم ، هو الذي لا تزيغ به الأهواء ، ولا تلتبس به الألسنة ، ولا تتشعب معهُ الآراء، ولا يشبع منهُ العُلماء ، ولا يملهُ الأتقياء ، ولا يخلق على كثرة الترداد ، ولا تنقضي عجائبهُ ، من علمَ عِلمهُ سبق ، ومن قال به صدق ، ومن حكم به عدل ، ومن عمل به أُجر ، ومن دعا إليهِ هُدي إلى صراطٍ مُستقيم " ............هو الذي لا تزيغ به الأهواء ، ولا تتشعب معهُ الآراء....................قال سُبحانه وتعالى.........." {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ......."...........ورد في مسند الإمام احمد ومسند أبى سعيد الخدرى بسنده أَنَّالنَّبِىَّ -صلى الله عليه واله وسلم- قَالَ : -................. ( فَأَقُولُ أَصْحَابِىأَصْحَابِى. فَيُقَالُ لِى إِنَّكَ لاَ تَدْرِى مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ.قَالَ فَأَقُولُ بُعْداً بُعْداً أَوْ قَالَ سُحْقاً سُحْقاً لِمَنْبَدَّلَ بَعْدِى".......ورد في مسند احمد, كَانَتْ أُمنا أُمُّ سَلَمَةَ رضي اللهُ عنها تُحَدِّثُأَنَّهَا سَمِعَتِ النَّبِىَّ -صلى الله عليه واله وسلم- يَقُولُ عَلَىالْمِنْبَرِ. قَالَتْ فَدَيْتُكِ إِنَّمَايَقُولُ أَيُّهَا النَّاسُ. قُلْتُ وَيْحَكِ أَوَلَسْنَا مِنَ النَّاسِفَلَفَّتْ رَأْسَهَا وَقَامَتْ فِى حُجْرَتِهَا فَسَمِعَتْهُ يَقُولُ : -......." أَيُّهَا النَّاسُ بَيْنَمَا أَنَا عَلَى الْحَوْضِ جِىءَ بِكُمْ زُمَراًفَتَفَرَّقَتْ بِكُمُ الطُّرُقُ فَنَادَيْتُكُمْ أَلاَ هَلُمُّوا إِلَىالطَّرِيقِ فَنَادَانِى مُنَادٍ مِنْ بَعْدِى فَقَالَ إِنَّهُمْ قَدْبَدَّلُوا بَعْدَكَ. فَقُلْتُ أَلاَ سُحْقاً أَلاَ سُحْقا."......[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].................عمر المناصير........................................ 18 صفر 1432 هجرية | |
|